فأما الشرك في الإلهية فهو أن يجعل لله ندا ـ أي. إن الشرك الأكبر محكوم على صاحبه بالخروج من الإسلام في الدنيا والتخليد في النار وتحريم الجنة في الآخرة وأما الشرك الأصغر فهو بخلاف ذلك فلا يحكم على صاحبه بالكفر. ما يجري على ألسنة كثير من المسلمين من قولهم.