انا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها
إ ن ا ع ر ض ن ا الأ م ان ة ع ل ى الس م او ات و الأ ر ض و ال ج ب ال ف أ ب ي ن أ ن ي ح م ل ن ه ا و أ ش ف ق ن م ن ه ا و ح م ل ه ا الإ ن س ان إ ن ه ك ان ظ ل وم ا ج ه ولا 72.
انا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها. لما بين تعالى في هذه السورة من الأحكام ما بين أمر بالتزام أوامره. إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا. إنى عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم تطقها فهل أنت آخذها بما فيها. فأبين أن يحملنها وأشفقن منها أى.
إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا 72 قوله عز وجل إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال الآية أراد بالأمانة الطاعة والفرائض التي. إ ن ا ع ر ض ن ا ال أ م ان ة ع ل ى الس م او ات و ال أ ر ض و ال ج ب ال ف أ ب ي ن أ ن ي ح م ل ن ه ا و أ ش ف ق ن م ن ه ا و ح م ل ه ا ال إ ن س ان. هذا هو تفسير قول الله عز وجل. إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا استئناف ابتدائي أفاد الإنباء على سنة عظيمة من سنن الله تعالى في تكوين العالم وما فيه وبخاصة الإنسان ليرقب.
آدم عليه السلام فقال الله لآدم.