ان الله لا يغفر ان يشرك به
أن الله لا يغفره إذا مات صاحبه ولم يتب منه الدليل.
ان الله لا يغفر ان يشرك به. وقد روى الترمذي حديث ثوير بن أبي فاختة سعيد. إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون. قد تقدم الكلام على هذه الآية الكريمة وهي قوله. ما سبق هو التفسير القرآنى لقوله جل وعلا.
مستمع بعث برسالة ضمنها جمعا من الأسئلة ووقع في نهاية رسالته بالحروف ع. أنه لا يغفر أن يشرك به أي. إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه النساء 48 ثم قال. أما الآية الثانية وهي قوله تعالى إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء سورة النساء آية 48 فالمراد بهذه الآية الذنوب.
لا يغفر لعبد لقيه. 48 وذكرنا ما يتعلق بها من الأحاديث في صدر هذه السورة. إن الله يغفر الذنوب جميعا ألا أن يشرك به إ ن الل ه ل ا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذلك ل م ن ي ش اء هذه الآية رقم 48 في سورة النساء والشرك بالله تكرر في القرآن الكريم في آيات عديدة تعددت. فسروا لنا قول الحق تبارك وتعالى.
إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء 48 116 النساء بمعنى أن من يموت على كفره ويأتى بكفره. إ ن الل ه ل ا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د اف ت ر ى إ ث م ا ع ظ يم ا 48 ثم أخبر تعالى. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك الآية. إن الله لا يغفر أن يشرك به وردت في سورة النساء آيتان اتفقت بدايتهما واختلف ختامهما الآية الأولى قوله تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما النساء48 الآية الثانية.
فالمقصود أن الشرك هو أعظم الذنوب وأقبح القبائح فمن مات عليه لم يتب لا يغفر له والجنة عليه حرام بنص هذه الآية وهو قوله سبحانه. إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د.